لبنى خليل: “عملي هو أملي”
كانت لبنى خليل حين بدأت الحرب الداخلية في سوريا طالبة في كلية الحقوق بحلب أمّا اليوم؛ فهي تقوم بإدارة مطعمها ذات الشهرة الواسعة حيث تقدم الوجبات اللذيذة والشيكولاتة المتميّزة في غازي عنتاب كما تقوم على خلق فرص عمل للكثيرين. لنستكشف معا حكايات أمثال ومثيلات لبنى خليل الذين تغلبوا على الصعوبات مع مركز دعم روّاد الأعمال GDM İNGEV في إنچيف.
رزان الأتاسي
“عملي هو طفلي”
كانت رزان الأتاسي قبل الحرب في سوريا مدرّسة لغة انكليزية. لكنها عندما قدمت الى تركيا سنة 2014 تغيرت حياتها فهي أوّلا عملت لدى منظّمات المجتمع المدني، ثم أصبحت صاحبة مطعم فيما بعد.
” عندما عملت كمديرة مشروع في البداية، لفت نظري أن النسّاء اللاجئات يرغبن في الدخول الى عالم العمل الا أنهّن لا يجدن العمل المناسب. أردت توفير مكان عمل مناسب للنساء ليعملوا في قطّاع الطعام والمطابخ فقمت بناء على ذلك بافتتاح مطعم. ”
كوثر شيما
كوثر شيما كانت طالبة علم نفس في سورية، تغيرت حياتها مع الحرب، فقد نزحت وهي حامل الى اسطنبول. فعملت في تجارة الألبسة لتساهم في معيشة أسرتها، وعندما زاد الطلب فتحت عملها الخاص.
وهي مازالت تتلقى الدعم من مركز الدعم الاكتروني من INGEV في مجال تصميم الشعارات وفي ادارة وسائل التواصل الاجتماعي.